نصائح مفيدة ونافذة لتحسين القدرة الجنسية
تأدية التمرينات الرياضية
تُساعد تأدية التمرينات الرياضية للأبدٍ واعتدال في تعزيز اللياقة البدنيّة؛ ما يزيد من الرّغبة الجنسيّة. كما أنّ مُزاولة أيّ نشاطٍ بدنيّ يُعزّز صحّة القلب والجهاز التنفّسي فضلا عن هذا تحسين الدورة الدمويّة في البدن؛ الشأن الذي يُساهم في إيصال الدم إلى مُختلف الأعضاء منها التناسليّة.
ذاك المسألة يُحسّن الأداء الجنسي من خلال ازدياد الرغبة الجنسيّة عند المرأة وتحسين الإنتصاب عند الرّجل.
إيلاء الاهتمام على عدد مقيد من الأطعمة
تُساعد يسير من المأكولات على تحسين الدورة الدمويّة في الجسد وتدفّق الدم إلى المستخدمين التناسليّة؛ الشأن الذي يُساهم في تحسين الأداء الجنسي لدى الجنسين.
ومن هذه الأطعمة نذكر البصل والثوم، على الرّغم من رائحتهما غير المُحبّذة إلا أنّهما يلعبان دوراً إيجابياً في تنشيط الدورة الدموية. كما أنّ الموز بفضل غناه بالبوتاسيوم والأطعمة الحارّة وتلك الغنيّة بالأوميغا 3 كالأسماك والمأكولات البحريّة تُحسّن الأداء الجنسي.
مُحاربة الملل والروتين
يُمكن أن يؤدّي الإستسلام للملل والروتين إلى إتلاف العلاقة الزوجيّة، ما يحوّل الأداء إلى آليّةٍ ميكانيكيّةٍ لا متعة فيها ولا رغبة. لهذا، لا بدّ من محاولة أمورٍ عصرية قد تمنح كلاً من الرّجل والمرأة الحجة والرغبة نحو إعزاز الأداء الجنسي.
في هذا الإطار، يُمكن اللجوء إلى بدائلٍ متنوعة غير حجرة النّوم لاعتياد تأدية العلاقة الحميمة إضافة إلى ذلك هذا أكثر أهميةّية تغير أوقات إعتياد التأدية لإضفاء الكثير من المتعة والتخلّص من الروتين.
الحدّ من التوتر والضّغط النفسي
يُدمّر الإجهاد والضغط النفسي اليوميّ الصحّة العامّة تدريجاً، بِما في ذلك الرّغبة الجنسيّة ما يؤثّر سلباً على الأداء وقد يؤدّي الموضوع إلى إتلاف الحياة الزوجيّة. كما أنّ التوتّر يزيد من مُعدّل ضربات القلب ويؤدّي إلى ازدياد ضغط الدم.
الإقلاع عن الأعراف السيّئة
يُنصح بالإقلاع عن العادات السيّئة بشكل خاصً الدارجة منها بهدف إعلاء الأداء الجنسي؛ إذ يتسبّب شرب السجائر والإفراط في شرب الكحول بالإضرار بالأداء الجنسي وتدهور الحياة الجنسيّة على صوبٍ تصاعدي.
هذه النّصائح لا بدّ من استشارة الطّبيب بشأنها، وهذا من أجل الحصول على نتيجةٍ أمثل في ما يتعلّق بتحسين الأداء الجنسي.