الرئيسية » منافع الجماع لاستقرار وصحة الحالة النفسية

منافع الجماع لاستقرار وصحة الحالة النفسية

بواسطة venice
0 تعليق

منافع الجماع لاستقرار وصحة الحالة النفسية

لا تقتصر فائد الجماعفقط على المتعة حيث ان له الكثير من المزايا للصحة النفسية ..تعرفوا على هذه المزايا بالتفصيل عن طريق ما يلي:

إشادة الذات

تُعدّ ازدياد ثناء الذات من أهمّ الإمتيازات النفسيّة التي تتركها ممارسة الرابطة الحميمة بما يختص للشريكين، بخاصةً وأنّ هذه إعتياد التأدية تعمل على زيادة الشعور بالرضا عن النفس بواسطة الإحساس بالقدرة على إمتاع الشريك والإتيان إلى السعادة بصحبته.

2
ارتفاع الثقة بالنفس

تلعب الرابطة الحميمة دوراً هاماً في سياق تزايد الثقة بالنفس، وذلك ينتج بطريقةٍ أساس عن الشعور بالقبول من الشريك. وتتعزّز الثقة بالنفس كلما يتبادل الزوجان العناق والقبلات، الشأن الذي يقوّيهما ويجعلهما قادرين على اجتماع غير مشابه التحديات التي قد تواجههما في حياتهما اليوميّة.

3
تقليل التوتّر

إنّ إعتياد تأدية الرابطة الحميمة باعتدال تُعتبر الكيفية الأنسب للتخلّص من التوتر، وهذا يعود إلى أنّها تحفّز البدن على إفراز هرمونَي الأندروفين والأو**يتوسين اللذين يعزّزان الشعور بالإسترخاء والسعادة.

4
القضاء على الطاقة السلبيّة

تتميّز الصلة الحميمة بأنّها تقضي على الطاقة السلبيّة وتغمر الزوجين بالحبّ والإحساسات الغير سلبيّة، الموضوع الذي يؤمّن الراحة النفسيّة للزوجين ويقلّل تعرّضهما للإحباط والإكتئاب.

5
تعزيز الأواصر العاطفيّة
تعزيز الروابط العاطفيّة

إنّ النفور والذهاب بعيدا عن إعتياد تأدية الصلة الحميمة تزيد من الشرخ بين الزوجين وتؤدّي إلى تراكم الخلافات والمشاكل ممّا قد يؤدّي إلى إعطاب الحياة الزوجيّة. من هنا، فإنّ إعتياد تأدية هذه الصلة على صوبٍ منتظم من شأنها أن تقوّي وتعزّز الروابط العاطفيّة بين الشريكين، الشأن الذي يزيد من توافقهما ويحسّن الحوار بينهما.

6
الحصول على سبات أمثل
الحصول على غفو أرقى

تتمتّع العلاقة الحميمة المنتظمة والمعتدلة بالقدرة على إستقلال الجسم من اضطرابات النوم المتغايرة لا سيّما صعوبة الغفو، الذي عادةً ما ينتج عن الضغوط النفسيّة والتوتر والقلق وكثرة التفكير، ومن ثم تساند العلاقة الحميمة على الغفو الهادئ والمريح.

ربما يعجبك أيضا

اترك تعليق