ضرورة الاستحمام قبل الجماع
القضاء على الجراثيم
يساهم الإستحمام قبل العلاقة الحميمة في القضاء على الجراثيم والبكتيريا في المقر الحساسة. ويُنصح بالاستحمام بماءٍ دافئ مع الحيطة والتدقيق على تنظيف الموضع الحساسة من دون اللجوء إلى أيّ غسول أو صابون يتضمن على مواد كيميائيّة قد كان سببا ضرراّ بدل أن تنفع ومن الجائز أن تسبّب التهيّج والحساسية.
الوقاية من الأمراض الجنسيّة
بفضل قدرة الإستحمام على التخلّص من الجراثيم والبكتيريا التي تكون متراكمة في المقر الحساسة، فإنّه ربما أن يؤمّن وقاية جيّدة من عدم طمأنينة الكدمة بالأمراض القابلة للحمل عن طريق الإتّصال الجنسي والتي عادةً ما يسبّبها التقاط عدوى من الشريك.
التخلّص من الروائح الكريهة
تكون الصلة الحميمة أكثر نجاحاً وتؤمّن مقداراً أكبر من السعادة لكلا الزوجين متى ما يكون الجسم نظيفاً وخالياً من الروائح الكريهة، التي تحول في بعض الأحيان دون انتصار العلاقة قد تسبّب نفور الشريك.
الشعور بالانتعاش
من أسمى ما يمكن تأمينه للبدن هو الشعور بالإنتعاش، بخاصةً قبل ممارسة الرابطة الحميمة. ذلك الشعور من وضْعه أن يمنح الجسم الطاقة والحيويّة ممّا يؤثّر إيجاباً على الأداء الجنسي لدى كلا الزوجين.
إعزاز المزاج
من المعروف عن الإستحمام مجال إستطاعته على إعزاز المزاج والتخلّص من مختلَف الأحاسيس السلبيّة التي ربما أن تشكّل عائقاً في محفل نجاح العلاقة الحميمة واستمتاع الزوجين أثناء إعتياد التأدية. كما يمكن لهذه الإحساسات السلبيّة أن تسبّب يسير من المشاكل على نطاق الإنتصاب أو الرغبة الجنسيّة وإعاقة الإتيان إلى النشوة.
الإسترخاء
يُنصح بالاستحمام بماء دافئ قبل إعتياد أداء الصلة الحميمة لحماية السكون والسُّكون المقصد للجسم، وما يرافقه ذلك من أريحية وجهوزيّة لاعتياد تأدية علاقة حميمة مليئة بالرومانسية والدفء والرغبة، ممّا يؤثّر إيجاباً على الأداء الجنسي.