تأثير العزل المنزلي على الصحة الجنسية
الصحّة الجسديّة والعزل المنزلي
يمكن للعزل المنزلي أن يؤثّر على صوبٍ سلبي على صحّة الجسم من متفاوت النّواحي، خصوصاً من جهة تغيّر متنوع الطقوس التي اعتاد فوقها. لهذا يُنصح بالإلتزام ببعض النّصائح التي تحدّ من المغامرات الخطيرة حجم الإمكان.
فالعادات اليوميّة المتعلّقة بتناول الطّعام وبممارسة الرياضة مع قلّة المجهود البدني وتناول الأغذية بكمّياتٍ عارمة لتمرير الزمن والتلهّي يزيد من عدم طمأنينة زيادة الوزن والكدمة بالسّمنة، بالفضلا على هذا أمراض القلب والشرايين والسكري واضطراب ضغط الدم ومشاكل صحّية أخرى ربما أن تكون خطيرة.
الصحّة النفسيّة الأكثر تكون مؤذيةّراً
إنّ العزل المنزلي يحجب الإتصال الإجتماعي البصري والجسدي، المسألة الذي يحدّ من الصلات الإجتماعيّة على أن لو استمرّت بحدّها الأدنى على يد وسائل الإتّصال والتواصل الإجتماعي المتنوّعة؛ لكنّها تكون فاقدةً للدفء الذي يغذّيها ويساند المرء على المضي قدماً من خلال ازدياد السعادة في نفسه.
وقد تسبّب هذه العزلة الموقّتة أمراضاً ومشاكل نفسيّة عدّة قد تصل إلى حدود الإكتئاب والإنعزال الدائم وفقدان الثقة بالنّفس وغيرها.
أين الرابطة الحميمة من كلّ هذه التأثيرات؟
بالفضلا على ذلك ذاك أنّ العزل المنزلي ربما أن يفاقم الخلافات الزوجيّة نتيجة لـ التوتّر والقلق من الشأن الموجود والمشاكل المالية وغيرها، تتأثّر العلاقة الحميمة بكلّ ما ذُكر سابقاً فيما يتعلق التداعيات الجسديّة والنفسيّة التي يؤدّي إليها.
فالسّمنة والمشاكل الصحّية التي تهدّد الزوجين نتيجة العزل المنزلي، تؤثّر سلباً على صحّة الجسم ممّا ينع** على الأداء الجنسي من خلال تقهقر الرّغبة الجنسيّة والإثارة وضعف الإنتصاب في بعض الأحيانً عند الرّجل بالفضلا على ذاك عدد مقيد من المشاكل الأخرى التي تعيق نجاح الرابطة الحميمة. كما أنّ الصلة وانطلاقاً من تأثّرها بحالة الزوجين النفسيّة، فإنّها قد تفشل نتيجة الإحباط الذي يسبّبه العزل المنزلي والذي يؤدّي إلى تباعد الزوجين وقلّة التواصل بينهما.
لهذا، لا بدّ من تأمين وحفظ العادات الصحّية مقدار الإمكان ومحاولة إعتياد تأدية جهودٍ متعدّدة مثل الطّهي وقراءة كتابٍ جيّد أو تأدية التمرينات الرياضية المنزليّة مع أبرزّية تأمين وحفظ التواصل بين شخصيات الأسرة على باتجاهٍ متواصلّ؛ للوقاية قدر الإمكان من التأثيرات السلبيّة التي يتركها العزل المنزلي والتي تؤثّر لحظياً على الصلة الحميمة.
