اهمية حديث الزوجين عن الرابطة الحميمة
– علل الرغبات: يعاون الحوار بخصوص العلاقة الحميمة على فسر الرغبات عند كل شريك. وهذه الرغبات تختلف مع مرور الدهر، أو تكون غير موجودة خاصةً في وسط يسير من الضغوطات اليومية. لذلك، من الضروري التحدث بكيفية مستمرة لكي يتفهم الشريك رغبات الآخر.
– التأهب والمشاركة: من الضروري التعرف على ميدان إستعداد الشريك الآخر للقيام بالعلاقة الحميمة وما هي التساؤلات أو المخاوف التي يواجهها. وهذه المشاكل لا يمكنك أن تنحل إلا بالحوار المنتظم والصريح.
– تفادي الروتين: عادةًً ما تصبح العلاقة الحميمة محض روتين وهذا الأمر يدع تأثيرا سلباً على العلاقة بين الزوجين. لتفادي الوقوع بهذه المدة ولكي تبقى العلاقة جميلة، يلزم التحدث عنها بكل صدق ومن دون تهرب.
– تقوية العلاقة الزوجية: تأثر العلاقة الحميمة فوراً على الرابطة الزوجية وبالع**، لذلك من الضروري الحديث عن هذا الموضوع ومشاركة الشريك الآخر لأنها قام بتكليف طبيعي في العلاقة بينهما. وكلما كانت العلاقة الحميمة ثابتة وجميلة، متى ما تمكن الشريكين على التقرب من بعضهما.